الى مزابل التاريخ
كتبهاjuman ، في 28 أبريل 2010 الساعة: 20:26 م
تجمعوا يتآمرون
في سوق النخاسة باعوا واشتروا
يقتلون الأهل فقط لأنهم أباة
ودماء الشهداء لا تسوي عندهم شيئ
يقضون على الأمل المرجو في انتصار هذا الشعب
يجتمعون
يتسامرون
وبغير
كراسيهم ومصالحهم الشخصية لا يهتمون
مللناهم
ومللنا أكاذيبهم
بحللهم السوداء وابتساماتهم الصفراء
التي يخدعون بها من الناس .. البسطاء.
ليتقاسموا
فطيرة الخيانة الدسمة مع الأعداء.
كيف يمكن ان
تحتضن الأم ولدها و يحمل السكين ليطعنها في القلب؟
الى
مزابل التاريخ أيها الخونة
فلن يذكر اسمكم يوماً إلا واللعنة
تصاحبه
ولن يسجل لكم التاريخ الا أنكم
خونة
وعملاء
.
3 اكتوبر
2009
باعوا
ارضهم الى العدو
باعوا حق شعبهم بأن يعترف العالم يوماً بهم كشعب تمارس ضده كل انواع
الجرائم
باعوا شباب الوطن .. باعوا الغد.
وغداً قد يسهلوا لهم امور الهجرة بعد ان ضاق عليهم الوطن بما رحب
واصبح سجناً كبيراً ..
فقد اصبحوا به سجناء ..
كتبهاjuman ، في 28 أبريل 2010 الساعة: 20:26 م
تجمعوا يتآمرون
في سوق النخاسة باعوا واشتروا
يقتلون الأهل فقط لأنهم أباة
ودماء الشهداء لا تسوي عندهم شيئ
يقضون على الأمل المرجو في انتصار هذا الشعب
يجتمعونفي سوق النخاسة باعوا واشتروا
يقتلون الأهل فقط لأنهم أباة
ودماء الشهداء لا تسوي عندهم شيئ
يقضون على الأمل المرجو في انتصار هذا الشعب
يتسامرون
وبغير كراسيهم ومصالحهم الشخصية لا يهتمون
مللناهم
ومللنا أكاذيبهم
بحللهم السوداء وابتساماتهم الصفراء
التي يخدعون بها من الناس .. البسطاء.
ليتقاسموا فطيرة الخيانة الدسمة مع الأعداء.
كيف يمكن ان تحتضن الأم ولدها و يحمل السكين ليطعنها في القلب؟
الى مزابل التاريخ أيها الخونة
فلن يذكر اسمكم يوماً إلا واللعنة
تصاحبه
ولن يسجل لكم التاريخ الا أنكم خونة
وعملاء .
ولن يسجل لكم التاريخ الا أنكم خونة
وعملاء .
3 اكتوبر
2009
باعوا
ارضهم الى العدو
باعوا حق شعبهم بأن يعترف العالم يوماً بهم كشعب تمارس ضده كل انواع الجرائم
باعوا شباب الوطن .. باعوا الغد.
وغداً قد يسهلوا لهم امور الهجرة بعد ان ضاق عليهم الوطن بما رحب واصبح سجناً كبيراً .. فقد اصبحوا به سجناء ..
باعوا حق شعبهم بأن يعترف العالم يوماً بهم كشعب تمارس ضده كل انواع الجرائم
باعوا شباب الوطن .. باعوا الغد.
وغداً قد يسهلوا لهم امور الهجرة بعد ان ضاق عليهم الوطن بما رحب واصبح سجناً كبيراً .. فقد اصبحوا به سجناء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق