الجمعة، ٢٢ تموز ٢٠١١

أعتذر لك .. لست انا !.

أعتذر لك .. لست انا !.

صداقة زائفة تقبع تحت غطاءٍ داكن من الغيوم .. تنقشع عندما يفقد الأخرون صوابهم، فتهديني بعض وقت تحتاج به رفقةً طيبة لتخفف عنك .. اعتذر لك .. لن اكون من المارقين على هامش حياتك، و لستُ ممن يستطعن الإندماج بصداقة مهددة حسب حالاات المزاج المتقلب، لا أقبل بغير الأمان و الثقة الكاملة، و لستَ أنت !… و ليس لمثلي ان تبذل  صداقتها النقية، و مشاعرها الراقية ليدوسها رجل .. و لو بقلبه!.. 

ليست هناك تعليقات: