كلما دغدغني شوقي اليك
حلقت احلامي
وهتفت شفتاي باسمك كسيمفونية عشق
كنا قد عزفناها معاً
تصرخ لهفتي طلباً لرؤياك
يغزوني دفء حبك
و يذوب صقيع وحدتي
فأتدثر باحضانك كطفلة تبحث عن الأمان .
حلقت احلامي
وهتفت شفتاي باسمك كسيمفونية عشق
كنا قد عزفناها معاً
تصرخ لهفتي طلباً لرؤياك
يغزوني دفء حبك
و يذوب صقيع وحدتي
فأتدثر باحضانك كطفلة تبحث عن الأمان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق