الأربعاء، ١٧ تشرين الثاني ٢٠١٠

و .. أعود

و .. أعود

عاندت الطبيعة
وعاندت نفسي
أسبلت عيوني 
 و تركت أحلامي بين يديك
أأنت من احببت؟
تركتك مراراً
ثم عدت ..
عدت لحلم ضمنا يوماً
لأغنية تمتعنا بسماعها معاً
لحضن و قبلة
وزهرة ربيعية تشاركنا قطفها
عدت لنفسي
لغدي
لك ..

فلن اجد كل ما احلم به الا معك .


ليست هناك تعليقات: