الأربعاء، ١٧ تشرين الثاني ٢٠١٠

كيف ؟..

كيف ؟..


إني راحلة …. 
و لكن كيف أرحل  وانت تسكنني، و أينما اكون  تلازمني، بعيوني تغتسل، و تتقاطر من شعرك الكستنائي دموعي لتبلل  وجهي،  رموشي بساطك السحري، و قنديلك .. نور عيوني .

ليست هناك تعليقات: