الخميس، ٤ تشرين الثاني ٢٠١٠

كطفلة تبحث عن الأمان



كلما دغدغني شوقي اليك
حلقت احلامي
وهتفت شفتاي باسمك كسيمفونية عشق
كنا قد عزفناها معاً
تصرخ لهفتي طلباً لرؤياك
يغزوني دفء حبك
و يذوب صقيع وحدتي
فأتدثر باحضانك كطفلة تبحث عن الأمان .

ليست هناك تعليقات: