الأربعاء، ١٧ تشرين الثاني ٢٠١٠

أسوار الإغتراب

أسوار الإغتراب

أسوار اغترابي
تتطاول
لتعانق السحابِ
تحرسها الغربان
تنعق بوجه كل طارقٍ
تهدم أملي
و تزيد من عمر العذابِ
تقطف من قلبي النبض
تخطف من شفتيّ الهمس
تخنقني
و تزيد من اضطرابي
متى؟..
متى سأعلو فوقها
أكسّرها
اصبح منها اعلى
و تطرق الحرية بابي.



ليست هناك تعليقات: